الطلاق - زوج يكره زوجته

الشقاق بين الزوجين

 الطلاق النفسى 

أنا شعارى 

" أنا طيب وحنين وكريم مع الغلبان, ولكن أنا مع اللى يعادينى شيطان"

والله لأنا مطلقك  , لكن و انت خردة, هأسلط عليك عربية نقل تخبط فيك , هأجر أربعة بلطجية يلبسوك فى الحيط , هأبعث ولد من الشارع يكب على وشك ماية نار.

هسيببك كده متعلقة, هرميك هناك فى الشقة, هاخليك تمشى فى الشارع زى المجنونة, تكلمى نفسك,

هاخليك تهذى بالشكوى فى الطريق, هحرمك من لذة الدنيا و متاعها, ابقى اطلبى قرش, هعالجك, واحرقلك دمك,

وهجيب لك هدوم وأصرف عليك  و هعايرك, هأكلك بس هاطفحك, هاكفرك فى عيشتك, دا أنت اللى عاطاك المؤهل ده ظلمك,

هاخليك تلفى حولين نفسك, مش عاوز أشوف شكلِك, دى صحبِتك أحلى منك, هكرهِك فى حياتٍِك, دا أنت مالكيش إسلوب,

 أنتِ ما بتعرفيش تكسبى الناس, دا أختك مايبانش عليها كبر, هاطلعِك غلطانة فى كل حاجة,

فاكرة : دكتور السنان بتاعك - اللى دماغه لسعت- , ما أنت اللى جننتيه,

أنتِ عيالك بيكرهوك, وأهلك بيكرهوك, دى الناس كلها بتكرهك, ماحدش طايقك, هتلككلك على الواحدة, حتى الهوا اللى بيطيره اللحاف وانت بتفرشيه, هعاديكى به , هانصف أهلى عليك,

هأفضّل أهلى عليك, واصرف عليهم وأنت لأ, واستشرهم, أنا فى ايديهم يمشونى زى ماهم عايزين, ويستنزفونى زى ما هم عايزين , ويمرمطونى زى ما هم عايزين,

هاحرض أهلك عليك,وهوقع ما بينك وبينهم, ما أنت اللى مجنونة , وهم اللى رموك, وما صدقوا يخلصوا منك, 

هاسيب السرير وأنام فى الارض, وأقولك : مش لاقى حتة أنام فيها, ما أنت اللى رمتينى عى الارض, 

هاصغرك أُدام عيالك , وهحرضهم ضدك, واقويهم عليك, هافتعل مشكلة واطلعك غلطانة, وعيالك يقولولك : إنت السبب. وهاسيب البيت.

هاأبات برة البيت, ما أنا بايت عند أمى, ولما تدورى عليا هازعقلك وأقولك: أنت بتجسِسى عليا...... 

أمى شمتانة فيك وبتعايرك ببعدى عنك, وتدعى ربنا:ربنا يجعل خيره لبره و نكده لكِ, أنا عارف إن أمى هى اللى كرهتنى فيك.  

 أنت لسه بترفضى الطلاق؟    هو أنت لسه عايشة؟

الطلاق :حماتى شيطان  و. هذا هو التخبيب، وهذا هو الإفساد بين الزوجين.وذلك لأنه شابه بفعله إبليس اللعين،  وهذا الفعل من أعظـم الوسائل التي يفرح بها إبليس، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: « لاَ يَدْخُلُ الجَنَّةَ خِبٌّ وَلاَ مَنَّانٌ وَلاَ بَخِيلٌ 

 ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: « لاَ يَدْخُلُ الجَنَّةَ خِبٌّ وَلاَ مَنَّانٌ وَلاَ بَخِيلٌ 

». 

(الخِبُّ): الخدًاع المفسد

، 

فالنبي صلى الله عليه وسلميؤكد على أن: المؤمن الحقيقي ليس بخداع ولا خبيث، فهو لايسعى للتفريق بين للآخرين، بعكس الفاجر الذي يشغل نفسه بأمور فيها مضرة للآخرين ويسعى إلى إفسادهم.

آسفة أرفض الطلاق

الطلاق فى الإسلام