العشر الاوائل من ذي الحجة
قول النبي ﷺ: ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر قالوا: يا رسول الله: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء[1] رواه البخاري في الصحيح.

يكفى هذه الأيام فضلاً، أن الله يحب العمل صالح فيهن، بل إنه أفضل عند الله من الجهاد فى سبيله.
لذا تعتبر هذه الايام نعمة و منة من الله على عباده، وفرصة عظيمة يجب اغتنامها، بالإضافة الى مضاعفة الاجر لأنه شهر حرام ، .
العشر الأول من ذي الحجة
تُعَدّ الأيّام العَشر من ذي الحِجّة هى الأيّامَ المعلومات الواردة في قَوْل الله -تعالى-: (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّـهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ).
, تجتمع في هذه الأيام أمّهات العبادت ؛ وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج ، بالإضافة إلى أن فيها أعظمَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ ألا و هو يوم عرفة ، فكان السلف الصالح يعظمون ثلاث عشرات:
لذا تعتبر هذه الايام نعمة و منة من الله على عباده، وفرصة عظيمة يجب اغتنامها، بالإضافة الى مضاعفة الاجر لأنه شهر حرام ، .
العشر الأول من ذي الحجة
تُعَدّ الأيّام العَشر من ذي الحِجّة هى الأيّامَ المعلومات الواردة في قَوْل الله -تعالى-: (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّـهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ).
, تجتمع في هذه الأيام أمّهات العبادت ؛ وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج ، بالإضافة إلى أن فيها أعظمَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ ألا و هو يوم عرفة ، فكان السلف الصالح يعظمون ثلاث عشرات:
العشر الأخير من رمضان، والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأول من محرم.
كان ابن عمر وأبو هريرة يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما.
وَكَانَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يُكَبِّرُ فِي قُبَّتِهِ بِمِنًى، فَيَسْمَعُهُ أَهْلُ الْمَسْجِدِ، فَيُكَبِّرُونَ وَيُكَبِّرُ، أَهْلُ الْأَسْوَاقِ حَتَّى تَرْتَجَّ مِنى تَكْبِيرًا.
الله اكبر الله أكبر الله أكبر لا اله الا الله العمل الصالح فى العشر فضل العشر من ذي الحجة .
وَكَانَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يُكَبِّرُ فِي قُبَّتِهِ بِمِنًى، فَيَسْمَعُهُ أَهْلُ الْمَسْجِدِ، فَيُكَبِّرُونَ وَيُكَبِّرُ، أَهْلُ الْأَسْوَاقِ حَتَّى تَرْتَجَّ مِنى تَكْبِيرًا.
الله اكبر الله أكبر الله أكبر لا اله الا الله العمل الصالح فى العشر فضل العشر من ذي الحجة .
فَضْل الأيام العَشر من ذي الحِجّة
قول رسول الله صلى الله عليه و سلم فى العشر{ما مِن أيَّامٍ أعظَمُ عِندَ اللهِ ولا أحَبُّ إليه مِن العَمَلِ فيهنَّ مِن هذه الأيَّامِ العَشرِ، فأكثِروا فيهنَّ مِن التَّهليلِ والتَّكبيرِ والتَّحميدِ}.
بالفعل يثاب المؤمن رغم أنفه, إنها دعوة مفتوحة للعمل أى عمل,,,, فقط إعمل و ستؤجر.
وليكن شعارك قوله تعالى:
( إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) .
العمل الصالح فى العشر
أغتنم هذه الأيام , واعمل الخير تثاب عليه بأوفر الجزاء من ربٍ رءؤف منان, إنها حقاً صفقات رابحة مع الله تعالى,
الصيام فى أيام العشر:
حيث قال سبحانه في الحديث القدسي: (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) .
وقد ذهب إلى استحباب صيام العشر الإمام النووي وقال: صيامها مستحب استحباباً شديداً.
قالت حفصة بنت عمر رضي الله عنها :
(ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع صيام عاشوراء وعشر ذي الحجة وثلاثة أيام من كل شهر)
الصلاة فى أيام العشر:
يجب عليك المحافظة عليها في أوقاتها مع الجماعة، فهى أول ما يسئل عنه المرء.
وعليك أن تكثر من النوافل في هذه الأيام، فإنها من أفضل القربات، ولا تنسى قول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه:
(وما يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه) .
الصدقة فى أيام العشر:
من ذا الذى يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة................
قال الله تعالى :
(يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون)
وقال صلى الله عليه وسلم (ما نقصت صدقة من مال) .
قيام الليل فى أيام العشر
و ما أدراك ما القيام, إنه لقاء الأحبة , مناجاة الله, والأنس به. والاستعانة والاستعاذة واللجوء والدعاء المستجاب فى قيام الليل, كان فى أوله أو آخره.
شرف المؤمن قيام الليل,و إن تخلوا بالله ليلاً يلبسك حلة من حلله.
فيا رجال الله هبوا،،،،، رب صوت لا يرد .... فاجعل لك دعوة خاصة فى جوف الليل
الحج والعمرة
لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك , ان الحمد والنعمة لك والملك, لا شريك لك.
للأيام العشر أفضليةً لأن بها موسم الحج، وهو الركن الخامس من أركان الإسلام.
الحج والعمرة أداء شعائر الحَجّ والعُمرة، وذلك أفضل ما يُؤدّى من العبادات في ذي الحِجّة؛ - أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال:
(العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ).
والحج المبرور هو الحج الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي لم يخالطه إثم من رياء أو سمعة أو رفث أو فسوق، المحفوف بالصالحات والخيرات.
أن رسول الله صلى الله علیه وسلم قال:
«تابعوا بین الحج والعمرة فإنهما ینفیان الفقر والذنوب كما ینفي الكیر خبث الحدید والذهب والفضة، ولیس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة».
قال صلى الله عليه وسلم:
«من حج الله فلم یرفث ولم یفسق خرج كیوم ولدته أمه».
الحكمة من شعيرة الأضحية
و فيها إحياء لسنة أبى الأنبياء, وبها نفتدى أبناءنا و أنفسنا و جميع النعم.
شكر الله تعالى على نعمه المتعددة، منها نعمة الهدى، ومنها نعمة البقاء على قید الحیاة من عام إلى عام، ومنها نعمة السلامة والصحة، ومنها نعمة التوسعة في الرزق، تكفیر لما وقع من الذنوب،
الحرص على أداء صلاة العيد. و إدخال السرور على الأهل و الأقارب و المسلمين .
الصلاة فى أيام العشر:
يجب عليك المحافظة عليها في أوقاتها مع الجماعة، فهى أول ما يسئل عنه المرء.
وعليك أن تكثر من النوافل في هذه الأيام، فإنها من أفضل القربات، ولا تنسى قول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه:
(وما يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه) .
الصدقة فى أيام العشر:
من ذا الذى يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة................
قال الله تعالى :
(يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون)
وقال صلى الله عليه وسلم (ما نقصت صدقة من مال) .
قيام الليل فى أيام العشر
و ما أدراك ما القيام, إنه لقاء الأحبة , مناجاة الله, والأنس به. والاستعانة والاستعاذة واللجوء والدعاء المستجاب فى قيام الليل, كان فى أوله أو آخره.
شرف المؤمن قيام الليل,و إن تخلوا بالله ليلاً يلبسك حلة من حلله.
فيا رجال الله هبوا،،،،، رب صوت لا يرد .... فاجعل لك دعوة خاصة فى جوف الليل
الحج والعمرة
لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك , ان الحمد والنعمة لك والملك, لا شريك لك.
للأيام العشر أفضليةً لأن بها موسم الحج، وهو الركن الخامس من أركان الإسلام.
الحج والعمرة أداء شعائر الحَجّ والعُمرة، وذلك أفضل ما يُؤدّى من العبادات في ذي الحِجّة؛ - أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال:
(العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ).
والحج المبرور هو الحج الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي لم يخالطه إثم من رياء أو سمعة أو رفث أو فسوق، المحفوف بالصالحات والخيرات.
أن رسول الله صلى الله علیه وسلم قال:
«تابعوا بین الحج والعمرة فإنهما ینفیان الفقر والذنوب كما ینفي الكیر خبث الحدید والذهب والفضة، ولیس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة».
قال صلى الله عليه وسلم:
«من حج الله فلم یرفث ولم یفسق خرج كیوم ولدته أمه».
الحكمة من شعيرة الأضحية
و فيها إحياء لسنة أبى الأنبياء, وبها نفتدى أبناءنا و أنفسنا و جميع النعم.
شكر الله تعالى على نعمه المتعددة، منها نعمة الهدى، ومنها نعمة البقاء على قید الحیاة من عام إلى عام، ومنها نعمة السلامة والصحة، ومنها نعمة التوسعة في الرزق، تكفیر لما وقع من الذنوب،
الحرص على أداء صلاة العيد. و إدخال السرور على الأهل و الأقارب و المسلمين .
تعليقات: 0
إرسال تعليق