المسجد الأقصى- بيت المقّدس

  المسجد الأقصى 

بيت المقّدس 

ليلة النصف من شعبان

جلاه الله لنبيه صلّى الله عليه وسلّم حين كذبت قريش به,وأخذ  صلى الله عليه وسلم  فى وصفه لهم وهو يظر اليه ولم يكن قد زاره من قبل,

 قال صلّى الله عليه وسلّم

(لما كذبتنِي قريشٌ، قمتُ في الحجرِ فجلّا الله لي بيتَ المقدسِ، فطفقتُ أُخبرهُم عن آياتهِ وأنا أنظرُ إليهِ)،

المسجد الأقصى بيت المقّدس
 حادثة الإسراء والمعراج

وفوق دابّة البُراق ومن المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى أسرى بالرّسول صلّى الله عليه وسلّم ، وربط الدابة فى حائط البراق

قبة الصخرة 

 قام بتجديده سليمان عليه السلام, ودعا بالمغفرة لمن صلى فيه, وانتهى حكم اليهود تماما من بعد موته بثمانين عاماُ. وهو مهبط الرسالات , ومجمع الرسل, وأرض المحشر والمنشر. وأرض خلافة آخر الزمان.

المسجد الأقصى

 «لا تُشَدُّ الرحالُ إلا إلى ثلاثةِ مساجدَ : مسجدِ الحرام، ومسجدِ الأقصَى، ومسجدي هذا».

القبلة الأولى في الإسلام

و فى المدينة صلى المسلمون و اليهود  نحو بيت المقدس,حيث استمرّ المسلمون بالصّلاة نحو بيت المقدس  ستة عشر شهراً أو سبعة عشر شهراً . ثم اتجه المسلمون نحو الكعبة فى صلاتهم وأدعيتهم,. 

تحويل القبلة ليلة النصف من شعبان

المسجد الاقصى أولى القلتين, وثانى الحرمين, وثالث ما يشد إليه الرحال.

خاتم الأنبياء

صلى الرسول محمد بالأنبياء جميعا فى المسجد الاقصى ليلة الاسراء

 كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه يصلى فى بيت المقدس " ولا يشرب جرعة ماء تحقيقا لقول سليمان عليه السلام من أتاه لا يريد إلا الصلاة" ويقول عسى أن تصيبنى دعوة نبى الله سليمان .

.اللهم ارزقنا صلاة فى رحاب المسجد الاقصى.

جديد قسم : السيرة النبوية

إرسال تعليق

اعلان منتصف الموضوع